22 October 2010
أي ربِّ سبحانك
أي ربِّ ما عدت أعلم ما الذي يجري!أي ربِّ إن عقلي الصغير لا يستوعب 
هذا المقياس السماويوالحكم الإلهي ، و تقسيم الحياة بين 
الخلائق !أي ربِّ أني أقف مشدوهة ،  خائفة ، مترقبه ، وجله ، و 
حزينهلا أعلم لم الأخيره تأتي؟ولكنني فعلاً حزينه ، لأجل أحلامي المتناثره 
التي لا أعلم أين سيكون مصيرها،ولأجل الأحبه المغادرون قريباً إلى مكان 
بعيد ويتركوننا !لأجل الحكم العظيمه التي تجلت ، وللأخرى التي 
ننتظرها..أي ربِّ سبحانكسبحانك سبحانك.
*BeLiEvEiNg


أي ربِّ ما عدت أعلم ما الذي يجري!

أي ربِّ إن عقلي الصغير لا يستوعب هذا المقياس السماوي
والحكم الإلهي ، و تقسيم الحياة بين الخلائق !

أي ربِّ أني أقف مشدوهة ،  خائفة ، مترقبه ، وجله ، و حزينه
لا أعلم لم الأخيره تأتي؟
ولكنني فعلاً حزينه ، لأجل أحلامي المتناثره التي لا أعلم أين سيكون مصيرها،
ولأجل الأحبه المغادرون قريباً إلى مكان بعيد ويتركوننا !
لأجل الحكم العظيمه التي تجلت ، وللأخرى التي ننتظرها..

أي ربِّ سبحانك
سبحانك
سبحانك
.
*BeLiEvEiNg

Labels:

 

02 October 2010
أول مشاركه مع مجلة !
بِدأتُ أتنَفسْ ..
أِسكبُ الأِلمْ ،
وَ أنْفضِحْ .. !
.
http://www.cksu.com/ob/index.php/permalink/4023.html



بِدأتُ أتنَفسْ ..
أِسكبُ الأِلمْ ،
وَ أنْفضِحْ .. !
.



" هو حُزن ؟ .. بل أعظمْ ! "

 

01 October 2010
وَجَعْ
أيا ربِّ .. يا عليم بحالي ، إنك تعلم وَجعي، وضيقتي،
وتعلمُ أني تعِبتُ الشكاء .. تعبتُ النداء ..
ومازلت أدعوا ، و أدعوا .. و أدعوا ..
فما نمتُ يوماً نسيتُ دعائي، حتى صِرتُ إذا ما انفجعتُ
بـِ حُلمٍ ليلاً صحوتُ .. أنادي: إلهي ! دعائي و أشكوا حالي ..!
نسيتُ طعامي .. شرابي .. لباسي ..
وصحتُ حولي: ظلمٌ أُعاني ..
فقالوا: منعتِ غذاءً .. سقاءً .. كساءً ؟!
أم شكوتِ ألماً .. حُرمتِ علاجاً؟!
فـ رحتُ أتمتم: لا, لن تفهموني !
لروحي ونفسي غذاءٌ .. لم تعرفوه،
و ألمٌ تعاني .. لا تحسوه،
فلستُ أرجعي لبدني طلباً، ولستُ أبغي غير انعتاقا ..
فهل تسعفوني .. ؟
أم ما عقلتم بعدُ كلامي ؟!


أيا ربِّ .. يا عليم بحالي ، إنك تعلم وَجعي، وضيقتي،
وتعلمُ أني تعِبتُ الشكاء .. تعبتُ النداء ..
ومازلت أدعوا ، و أدعوا .. و أدعوا ..
فما نمتُ يوماً نسيتُ دعائي، حتى صِرتُ إذا ما انفجعتُ
بـِ حُلمٍ ليلاً صحوتُ .. أنادي: إلهي ! دعائي و أشكوا حالي ..!
نسيتُ طعامي .. شرابي .. لباسي ..
وصحتُ حولي: ظلمٌ أُعاني ..
فقالوا: منعتِ غذاءً .. سقاءً .. كساءً ؟!
أم شكوتِ ألماً .. حُرمتِ علاجاً؟!
فـ رحتُ أتمتم: لا, لن تفهموني !
لروحي ونفسي غذاءٌ .. لم تعرفوه،
و ألمٌ تعاني .. لا تحسوه،
فلستُ أرجي لبدني طلباً، ولستُ أبغي غير انعتاقا ..
فهل تسعفوني .. ؟
أم ما عقلتم بعدُ كلامي ؟!

Labels: