أي ربِّ ما عدت أعلم ما الذي يجري!
أي ربِّ إن عقلي الصغير لا يستوعب هذا المقياس السماوي
والحكم الإلهي ، و تقسيم الحياة بين الخلائق !
أي ربِّ أني أقف مشدوهة ، خائفة ، مترقبه ، وجله ، و حزينه
لا أعلم لم الأخيره تأتي؟
ولكنني فعلاً حزينه ، لأجل أحلامي المتناثره التي لا أعلم أين سيكون مصيرها،
ولأجل الأحبه المغادرون قريباً إلى مكان بعيد ويتركوننا !
لأجل الحكم العظيمه التي تجلت ، وللأخرى التي ننتظرها..
أي ربِّ سبحانك
سبحانك
سبحانك
.
*BeLiEvEiNg
Labels: لحظة تأمُلْ
0 Comments:
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home