بسم الله .. رب القلم !
أعود اليوم الثلاثون من حزيران ،
أعود بقلب غير الذي رحلت به ، و بروح لا تماثل التي خرجت بها .
أعود و الفرحه تكللني ، والطهر يحويني ، و البهجةُ تغمر الحياة حولي .
فقد انهيت السنه الأولى من الجامعه بنجاح غامر وسعادةٌ لا توصف ،
الحمدلله الذي أعاننا عليها .. والشكر لكل من ساندني في لحظات ضعفي ويأسي ،
الشكر لأمي و كلماتها الحانيه المشجعه ووقفاتها التي لا تعد ولا تحصى ..
الشكر لأبي و أخي على تحملهما عناء الطريق الطويل إلى الجامعه و تشجيعهما لي ..
الشكر لأختي فقد كانت نِعْمَ الأخت تشرح لي ما استصعب و تشجع و تحفز و تخفف من العبء الكثييييييير..
والشكر لصديقتي أروى الجميله توأم روحي حقاً لا أدري كيف أصف وقفاتها معي ولا اعلم كيف سأكون لولا وجودها معي في الجامعه ، كانت ومازالت تلك الأخت اللتي لم تلدها أمي ..
و الشكر أيضاً للغاليه سارا برسائلها اليوميه التعزيزيه الإيجابيه و بحديثها المتفائل بين أكوام الرسائل السلبيه البائسه في محيط تلك السنه التحضيريه ..
ولا أملك سوى الدعاء لهم جميعاً بالفردوس الأعلى و أن يجمعني الله بهم فيها 3>
وصدقاً إنني أكِنُ كل الحب والتقدير لكل من سأل عني سواءً في المدونه أو خارجها
فلم يُكتب حرف إلا قرأته ، ولم تُرسل رساله إلا قرأتها ولكن لظروف خارجه عن إرادتي لم أستطع التواصل معكم،
فأعتذر حقاً عن تقصيري بالرد أو الإجابه عن تساؤلاتكم ..
أختكم ومحبتكم أريج ..
أعود اليوم الثلاثون من حزيران ،
أعود بقلب غير الذي رحلت به ، و بروح لا تماثل التي خرجت بها .
أعود و الفرحه تكللني ، والطهر يحويني ، و البهجةُ تغمر الحياة حولي .
فقد انهيت السنه الأولى من الجامعه بنجاح غامر وسعادةٌ لا توصف ،
الحمدلله الذي أعاننا عليها .. والشكر لكل من ساندني في لحظات ضعفي ويأسي ،
الشكر لأمي و كلماتها الحانيه المشجعه ووقفاتها التي لا تعد ولا تحصى ..
الشكر لأبي و أخي على تحملهما عناء الطريق الطويل إلى الجامعه و تشجيعهما لي ..
الشكر لأختي فقد كانت نِعْمَ الأخت تشرح لي ما استصعب و تشجع و تحفز و تخفف من العبء الكثييييييير..
والشكر لصديقتي أروى الجميله توأم روحي حقاً لا أدري كيف أصف وقفاتها معي ولا اعلم كيف سأكون لولا وجودها معي في الجامعه ، كانت ومازالت تلك الأخت اللتي لم تلدها أمي ..
و الشكر أيضاً للغاليه سارا برسائلها اليوميه التعزيزيه الإيجابيه و بحديثها المتفائل بين أكوام الرسائل السلبيه البائسه في محيط تلك السنه التحضيريه ..
ولا أملك سوى الدعاء لهم جميعاً بالفردوس الأعلى و أن يجمعني الله بهم فيها 3>
وصدقاً إنني أكِنُ كل الحب والتقدير لكل من سأل عني سواءً في المدونه أو خارجها
فلم يُكتب حرف إلا قرأته ، ولم تُرسل رساله إلا قرأتها ولكن لظروف خارجه عن إرادتي لم أستطع التواصل معكم،
فأعتذر حقاً عن تقصيري بالرد أو الإجابه عن تساؤلاتكم ..
أختكم ومحبتكم أريج ..
Labels: أفراح